Sunday 20 May 2012

فتحي الطاهر ومشاريعه في الأردن: مشروع الباص السريع، والقطار الخفيف، وغسيل الأموال، ومشاريع مشبوهة تمرر؛ هدفها رهن الوطن والمواطن لجهات خارجية.. هل الفساد في الأردن يتم برعاية الموساد..؟! الحلقة الثانية

مجموعة الطاهر تعرض على الأمانة تنفيذ مشروع الباص السريع في 19-9-2011 مع أن العمل بمشروع الباص السريع مجمد لحين الانتهاء من تقرير اللجان التي شكلتها الحكومة.
28-3-2011 مجموعة الطاهر تصرح بأن كلفة الدراسات الفنية والمالية لمشروع القطار الخفيف 2 مليون دينار وأن الشركة انتهت من عمل هذه الدراسات لتقديمها لوزارة النقل في 7 نيسان من نفس العام .. الحكومة تتسلم الدراسة الشمولية لمشروع القطار الخفيف من مجموعة طاهر انفست.
- مددت مجموعة الطاهر للاستثمار، المهلة الممنوحة للحكومة، حتى نهاية الشهر الحالي، وذلك للرد بالموافقة على المجموعة لتنفيذ مشروع القطار الخفيف بين عمان والزرقاء.
- رفعت الحكومة ملف دراسة مشروع القطار الخفيف الذي يربط عمان بالزرقاء إلى ديوان الرأي والتشريع لغايات إبداء الرأي حول المشروع وإمكانية تنفيذه بالطريقة الأمثل.
- عرضت مجموعة الطاهر للاستثمار على أمانة عمان الكبرى تنفيذ مشروع الباص سريع التردد فيما تعهدت بإنجاز المرحلة الأولى للمشروع خلال مدة أقصاها عام واحد، على أن يتم إنجاز المراحل كافة خلال عامين، بحسب رئيس المجموعة فتحي الطاهر.
- الحكومة تدرس الغاء مشروع القطار الخفيف بين عمان والزرقاء والأستعاضة عنة بمشروع الباص السريع على غرار مشروع الباص السريع في وسط عمان.
- وثائق تكشف تعديلا غير قانوني على اتفاقية تنفيذ مشروع الباص السريع بين الأمانة وشركة "SDG" التي تعمل على مشروع الباص السريع، والسبب بالطبع أن الحكومة طلبت من الامانة دراسة مشروع للباص السريع يربط بين عمان والزرقاء بدل القطار الخفيف، كونها تعتقد أن مشروع الباص السريع في وسط عمان من تصميم واشراف الأمانة، عندها قامت الأمانة بالطلب من شركة "SDG" القيام بهذا العمل فنشأ الخلاف بين الأمانة وهذه الشركة.
- تنتظر مجموعة الطاهر للاستثمار موعد توقيع العقود الرسمية مع الحكومة، لتنفيذ مشروع القطار الخفيف الذي يربط عمان بالزرقاء.

1 comment:

  1. الأحد, 29 تموز 2012 13:57



    More Sharing ServicesShare on facebookShare on twitterShare on googlebuzzShare on emailShare on print



    فتحي الطاهر وعلاقته بالموساد الإسرائيلي













    فتحي الطاهر وعلاقته بالموساد الإسرائيلي.. بيع مئات وآلاف الدونمات في القدس، والضفة لصالح اليهود.. مشاريع وهمية في الأردن.. بعض صعاليك المنظمة ومعهم الطاهر باعوا الإسمنت والحديد لليهود لبناء الجدار العازل والمستوطنات..؟!

    نيرون نيوز:- كنا نشرنا قبل أشهر ملفاً عن الملياردير فتحي الطاهر ونشاطاته المشبوهة وعلاقاته الدولية مع أنظمة كثيرة ومنها نظام الموساد الإسرائيلي المعروف، وكانت الصحافة الرومانية اتهمته بأنه على علاقة مع المخابرات الصهيونية، وأنه مرر الكثير من الصفقات التي تتعلق بالأراضي، والعمولات على البيع، ومشاريع وهمية للموساد علاقة بهذه المشاريع.. الآن؛ توجه وكالة نيرون الإخبارية الأسئلة التالية الى كل من:

    1- امانة عمان الكبرى لمعرفة تفاصيل المشاريع التي تقدم بها المليونير الروماني الأردني الفلسطيني فتحي الطاهر واهداف هذه المشاريع، وطرق تمويلها؟ ومن الذي يديرها في الأردن، وما علاقة الموساد الإسرائيلي بها..

    3 سؤال الى وزارة النقل لمعرفة المشاريع التي تقدم بها لوزارة النقل، والاتفاقيات والعقود التي تم الاتفاق عليها، وكم هي المبالغ التي دفعت للبعض لتمرير الإتفاقيات، ولصالح أي طرف وجهة يتم تعطيل تنفيذ مشروع الباص السريع.

    2- هيئة تشجيع الاستثمار وعلاقتهم بفتحي الطاهر والمشاريع التي تقدم بها، واهدافها؟

    3- استفسار موجه الى السفارة الأردنية، وسفارة دولة فلسطين في رومانيا، والمشاريع الضخمة التي يشرف عليها الموساد الإسرائيلي، التي تدار بإشراف فتحي الطاهر، وما العلاقة التي تربط أعمال الطاهر بالإعلام الأردني من صحف، ومحطات، ومواقع إخبارية..؟

    4- ما هو دور المليونير فتحي الطاهر بمنطقة العقبة الإقتصادية، وعلاقة السلطة به، وهل هناك مشاريع مستقبلية مشتركة تنفذ بأيدي أردنية لصالح الطاهر، وما العلاقة التي تربط الطاهر بالموساد وبالذات في العقبة ومشاريعه فيها..

    معروف أن فتحي الطاهر ملياردير أردني من أصل فلسطيني؛ يحمل الجنسية الرومانية، دارت حوله شبهات فساد على مستوى الكتلة الشرقة، وشبهات بينة وواضحة مع الموساد الإسرائيلي، وعمليات بيع أراضي وصفقات مشبوهة قام بها الطاهر في فلسطين، إذ اتهم بأنه باع، وتوسط في بيع مئات الدونمات في الأراضي الفلسطينية ومنها القدس الشرقية المتنازع عليها بين أطراف النزاع ومنها الأردن.

    ويقال أن سبب ثروة الطاهر؛ بيع أراضي في الضفة الغربية، وسمسرة على البيع بالملايين، وعلاقات مشبوهة مع الموساد تتعلق بتسهيل بيع الأراضي، وتسليم ملفات ضباط منظمة التحرير الفلسطينية، وشخصيات عربية للموساد..

    نطلب من كل الجهات المعنية فتح ملف الملياردير فتحي الطاهر ومشاريعه في الأردن، ومدى علاقاته مع كل من:

    أمانة عمان الكبرى.

    مؤسسة تشجيع الإستثمار.

    وزارة النقل.

    منطقة العقبة الإقتصادية.

    علاقاته مع باسم عوض الله، وخالد سلام (محمد رشيد)، ومحمد دحلان، ومبيعات الإسمنت والحديد لإسرائيل لبناء المستوطنات والجدار العازل.. وللأمر بقية؟

    ReplyDelete