اكتمال التحقيق في احداث "الحسين" وتحويل 7 الى النيابة العامة
الاجهزة الامنية استكملت اجراءات التحقيق في الاحداث التي شهدتها جامعة الحسين بن طلال في معان مؤخرا.
وقال مصدر امني مطلع ان الجهات المختصة توصلت الى معرفة جميع المشتبه بهم في احداث العنف التي شهدتها الجامعة وراح ضحيتها اربعة مواطنين وهم (7) اشخاص من معان وباديتها.
وأضاف المصدر انه تم ضبط عدد من قطع الاسلحة التي استخدمت في الاحداث الاخيرة وكميات من العتاد .
وباشرت النيابة العامة لدى محكمة الجنايات الكبرى اجراءات التحقيق مع المشتبه بهم تمهيدا لتحويلهم الى الجهات القضائية المختصة.,وكانت الاجهزة الامنية قد اعتقلت ما يزيد على 27 مشتبها بهم في احداث ألجامعة وأفرجت في وقت لاحق عن عدد منهم.
ويتوقع مراقبون ان يساهم الانتهاء من التحقيقات والتوصل الى المتسببين في الاحداث الاخيرة ومعرفة المشتبه بهم وإلاعلان عنهم من قبل الجهات المختصة الى تهدئة النفوس وتعزيز الامن المجتمعي في المحافظة وباديتها التي تعرضت لهزة كبيرة نتيجة الاحداث الاخيرة وتداعياتها والتي منح فيها ذوو المتوفين الحكومة مدة شهر للكشف عن المتسببين في هذه الجريمة.
النائب عاطف الطراونة قد وجه الدعوة لعدد كبير من شيوخ ووجهاء وشخصيات البادية الجنوببة و محافظة معان للقاء اليوم في مدينة الحسين الرياضية للتباحث في الخطوات التي يمكن لها ان تخفف من الاحتقان الناتج عن تداعيات الاحداث الاخيرة و التي استنكرها جميع ابناء الوطن من شماله الى جنوبه بحضور عدد من النواب والشخصيات الوطنية في مساع حثيثة لتطويق الازمة ووضعها في مكانها المناسب لان العلاقة بين ابناء معان والبادية علاقة تاريخية مبنية على الاحترام المتبادل واللحمة الاجتماعية التي لا يمكن لأي طرف من الاطراف التخلي عنها نظرا لجذورها المتشابكة عبر التاريخ .
وقال مصدر امني مطلع ان الجهات المختصة توصلت الى معرفة جميع المشتبه بهم في احداث العنف التي شهدتها الجامعة وراح ضحيتها اربعة مواطنين وهم (7) اشخاص من معان وباديتها.
وأضاف المصدر انه تم ضبط عدد من قطع الاسلحة التي استخدمت في الاحداث الاخيرة وكميات من العتاد .
وباشرت النيابة العامة لدى محكمة الجنايات الكبرى اجراءات التحقيق مع المشتبه بهم تمهيدا لتحويلهم الى الجهات القضائية المختصة.,وكانت الاجهزة الامنية قد اعتقلت ما يزيد على 27 مشتبها بهم في احداث ألجامعة وأفرجت في وقت لاحق عن عدد منهم.
ويتوقع مراقبون ان يساهم الانتهاء من التحقيقات والتوصل الى المتسببين في الاحداث الاخيرة ومعرفة المشتبه بهم وإلاعلان عنهم من قبل الجهات المختصة الى تهدئة النفوس وتعزيز الامن المجتمعي في المحافظة وباديتها التي تعرضت لهزة كبيرة نتيجة الاحداث الاخيرة وتداعياتها والتي منح فيها ذوو المتوفين الحكومة مدة شهر للكشف عن المتسببين في هذه الجريمة.
النائب عاطف الطراونة قد وجه الدعوة لعدد كبير من شيوخ ووجهاء وشخصيات البادية الجنوببة و محافظة معان للقاء اليوم في مدينة الحسين الرياضية للتباحث في الخطوات التي يمكن لها ان تخفف من الاحتقان الناتج عن تداعيات الاحداث الاخيرة و التي استنكرها جميع ابناء الوطن من شماله الى جنوبه بحضور عدد من النواب والشخصيات الوطنية في مساع حثيثة لتطويق الازمة ووضعها في مكانها المناسب لان العلاقة بين ابناء معان والبادية علاقة تاريخية مبنية على الاحترام المتبادل واللحمة الاجتماعية التي لا يمكن لأي طرف من الاطراف التخلي عنها نظرا لجذورها المتشابكة عبر التاريخ .
الدستور
تعليقات القراء
التعليقات والآراء الواردة تعبر عن رأي أصحابها
| 1- | عند مين ومين طخ مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | 14-05-2013 01:16 AM   |
| 2- | النائب عاطف الطراونة قد وجه الدعوة لعدد كبير من شيوخ ووجهاء وشخصيات البادية الجنوببة و محافظة معان للقاء اليوم في مدينة الحسين الرياضية للتباحث في الخطوات التي يمكن لها ان تخفف من الاحتقان الناتج عن تداعيات الاحداث الاخيرة.... يعني بدك الناس تطلع لك لعمان مشان تهدي نفوسهم اللي بده يهدي النفوس صح مثل ما عمل الشيخ النائب سالم الهدبان الدعجه تحرك بين الطرفين بنفسه هو ومجموعة من الخيرين ... مش تدعوهم لعمان ...ولعلمك ما رح يحضر عندك الا اللي ساكنين بعمان وما لهم دعوة بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد ....... | 14-05-2013 07:40 AM |
| 3- | ضاعت يا ابن الاجواد ......... | 14-05-2013 08:27 AM |
| 4- | جميع من حضر الاجتماع من كبار الحويطات مايمثلون الى انفسهم في هذا الاجتماع والحاضر يعلم الغايب ومادام حضرو الاجتماع ........ | 14-05-2013 10:03 AM |
| 5- | ماهكذا تورد الأبل سعادة النائب ، لو لم تكن أبن عشيرة ، لتحدثنا كثيراً في العادات والتقاليد والقيم السائدة ، ولكن أقول من أرد أن يكون جمال فعليه أن يوسع باب داره ، وعليه أولاً أن يذهب للناس في مضاربهم ، ويصلح ذات بينهم ، على فجنان القهوة العربية ،........... ومضاربنا يا سعادة النائب تتسع لكل الأردنيين وعلى الرحب والسعة . | 14-05-2013 10:17 AM |
No comments:
Post a Comment