من للصومال.. ؟
بقلم : عبدالله الهريشات
الصومال في محنة وبلاء يتناهشه ثالوث قاتل الفقر والجوع من جهة والاجنبي من جهة والاقتتال الداخلي من جهة اخرى ، العالم الاسلامي اليوم مطالب بكل فئاته الحكومية والشعبية ان يتحمل مسؤلياته في شهر رمضان الكريم تجاه اخوة له في الصومال لما يلقونه من السِّنين والقحط والجفاف .
[2]
الصومال ارض الرجال تراهم طوال نحال لكنهم اسود في الوغى والقتال ويملؤ قلوبهم الايمان وحب ذي الجلال وحب رسوله ، و فيهم اصل العرب ومادة الاسلام ومنهم مؤذن الرسول والاسلام بلال وهم واهل الحبشة من احتضنوا الدعوة ونصروها ورعوا رجالاتها في الهجرتين الهجرة الاولى والثانية لما ضاقت بهم السبل بين اهلهم وعشيرتهم في مكة فكان اهل الصومال والحبشة لهم نعم المضيف والنصير والاهل .
الصومال ارض الرجال تراهم طوال نحال لكنهم اسود في الوغى والقتال ويملؤ قلوبهم الايمان وحب ذي الجلال وحب رسوله ، و فيهم اصل العرب ومادة الاسلام ومنهم مؤذن الرسول والاسلام بلال وهم واهل الحبشة من احتضنوا الدعوة ونصروها ورعوا رجالاتها في الهجرتين الهجرة الاولى والثانية لما ضاقت بهم السبل بين اهلهم وعشيرتهم في مكة فكان اهل الصومال والحبشة لهم نعم المضيف والنصير والاهل .
[3]
اننا جميعا مسؤلون امام الله عما يجري هناك ، وان لو صدقة الفطر من كل مسلم فقط ارسلت للصومال لما وقع الصومال واهله فريسة المجاعة والطامعين من شرق وغرب . فهل يهب المسلمون لنجدة اخوانهم هناك ونصرتهم كما ناصروهم في الهجرتين .
اننا جميعا مسؤلون امام الله عما يجري هناك ، وان لو صدقة الفطر من كل مسلم فقط ارسلت للصومال لما وقع الصومال واهله فريسة المجاعة والطامعين من شرق وغرب . فهل يهب المسلمون لنجدة اخوانهم هناك ونصرتهم كما ناصروهم في الهجرتين .
[4]
انني اهيب بالدول الاسلامية و بالمؤسسات الخيرية الموثوقة ان تتبنى هذا المشروع مشروع صدقة الفطر للصومال في العجل وان تتعاون جميعها وتتظافر جهودها في هذا الشان وبالسرعة لان الاطفال الذين يموتون قد تجاوز ما معدله طفل كل 6 دقائق ان لم يزد ,
انني اهيب بالدول الاسلامية و بالمؤسسات الخيرية الموثوقة ان تتبنى هذا المشروع مشروع صدقة الفطر للصومال في العجل وان تتعاون جميعها وتتظافر جهودها في هذا الشان وبالسرعة لان الاطفال الذين يموتون قد تجاوز ما معدله طفل كل 6 دقائق ان لم يزد ,
فلتشعر ان هذا الطفل طفلك وليكن شهر الصوم مدرسة فعلا وحقيقة لنا جميعا لنشعر مع الفقراء والجياع الذين يموتون جوعا الذي يحصل في الصومال الان يندى له جبين الانسانية ان يكون اغنياء بيننا لا يشعرون مع من يتضورون ويموتون جوعا ، (” من احتكر طعاما أربعين ليلة فقد برئ من الله وبرئ الله منه ، أيما أهل عرصة ظل فيهم امرؤ جائع فقد برئت منهم ذمة الله “).
http:bdallahalhreishat. blogspot.com/ [6]
http:bdallahalhreishat.
No comments:
Post a Comment