مسيرة الطفيلة تندد بارتفاع الاسعار
29/11/2013 17:06
الطفيلة - السوسنة - انطلقت مسيرة سلمية عقب صلاة ظهر الجمعة، من أمام مسجد الطفيلة الكبير في محافظة الطفيلة، شاركت فيها بعض الفعاليات الشعبية ومنتسبين للحركة الاسلامية في المحافظة.
وردد المتظاهرون هتافات تندد بارتفاع الأسعار الجنوني، وسياسة الحكومة الرامية إلى هلاك المواطن على حد قولهم؛ من خلال السياسة المتبعة من قبل الحكومة التي تؤدي إلى زيادة الفقر والبطالة بدلا من البحث في معالجتهما.
وتأتي مسيرة الجمعة التي كانت بعنوان جمعة مستمرون رغم كيد الكائدين استمراراً للمسيرات السابقة التي حملت نفس الشعارات من محاربة الفساد، وإطلاق سراح معتقلي الرأي، بالإضافة للقضية الفلسطينية التي كانت حاضرة بقوة؛ من خلال البيان الذي وزع على المشاركين في المسيرة.
وطالب البيان حكام الأمة العربية والإسلامية بضرورة القيام بواجبهم الديني والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية ومقدساتها الإسلامية، التي نشاهد كل يوم أعمال اليهود فيها من تهويد وتدنيس لمقدساتها، بشكل مستمر أمام أعين الجميع، متسائلين في بيانهم عن جدوى إنفاق المليارات من قبل الدول العربية على تسليح جيوشهم العسكرية التي أصبحت توجهه إلى شعوبها المطالبة بالإصلاح بدلاً من حماية ونصرة الأقصى.
وأشار البيان الى العنف الجامعي ومسلسله المستمر، والهدف من عودته إلى الأضواء من جديد خاصة هذه الأيام.
كما تحدث البيان عن قوى الشد العكسي، الذين لا يريدون التقدم لعملية الإصلاح في الأردن، مختتما كالعادة بالتأكيد على سلمية الحراك، وضرورة إطلاق سراح معتقلي الرأي، وإنهم مستمرون حتى إرجاع مقدرات الوطن التي سلبت في السابق من قبل الفاسدين .
وردد المتظاهرون هتافات تندد بارتفاع الأسعار الجنوني، وسياسة الحكومة الرامية إلى هلاك المواطن على حد قولهم؛ من خلال السياسة المتبعة من قبل الحكومة التي تؤدي إلى زيادة الفقر والبطالة بدلا من البحث في معالجتهما.
وتأتي مسيرة الجمعة التي كانت بعنوان جمعة مستمرون رغم كيد الكائدين استمراراً للمسيرات السابقة التي حملت نفس الشعارات من محاربة الفساد، وإطلاق سراح معتقلي الرأي، بالإضافة للقضية الفلسطينية التي كانت حاضرة بقوة؛ من خلال البيان الذي وزع على المشاركين في المسيرة.
وطالب البيان حكام الأمة العربية والإسلامية بضرورة القيام بواجبهم الديني والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية ومقدساتها الإسلامية، التي نشاهد كل يوم أعمال اليهود فيها من تهويد وتدنيس لمقدساتها، بشكل مستمر أمام أعين الجميع، متسائلين في بيانهم عن جدوى إنفاق المليارات من قبل الدول العربية على تسليح جيوشهم العسكرية التي أصبحت توجهه إلى شعوبها المطالبة بالإصلاح بدلاً من حماية ونصرة الأقصى.
وأشار البيان الى العنف الجامعي ومسلسله المستمر، والهدف من عودته إلى الأضواء من جديد خاصة هذه الأيام.
كما تحدث البيان عن قوى الشد العكسي، الذين لا يريدون التقدم لعملية الإصلاح في الأردن، مختتما كالعادة بالتأكيد على سلمية الحراك، وضرورة إطلاق سراح معتقلي الرأي، وإنهم مستمرون حتى إرجاع مقدرات الوطن التي سلبت في السابق من قبل الفاسدين .
No comments:
Post a Comment