مسيرة الحسيني :ارتفاع سقف المطالب وتجاوز الخطوط الحمراء
عمان1:انطلقت مسيرة جماهيرية من المسجد الحسيني وسط عمان بعد صلاة الجمعة مطالبة باصلاحات شاملة في الاردن ، وردد المتظاهرون هتافات تخطت المالوف .
وأطلق الشاركون على المسيرة اسم "جمعة السيادة"، حيث كان الملفت في مسيرة اليوم انهم انشدوا نشيد العلم الاردني وهتفوا تحية لكل المدن الاردنية.
و لوحظ في مسيرة اليوم ارتفاع سقف المطالب وتجاوز الخطوط الحمراء.
وأكد المشاركون على رغبتهم في بناء دولة حرة ومستقلة ومرجعيتها في إدارة الحكم في البلاد هو الدستور المستمد شرعيته من الشعب.
وأشاروا إلى ضرورة تحقيق السيادة في القرارين السياسي والإقتصادي، وسيادة الدولة على أراضيها، وسيادة الدستور والقانون، وسيادة الشعب لإرادته وقراره.
وتم اختيار الاسم انسجاماً مع الحراك الشبابي والشعبي في المحافظات وتأكيداً على أن السيادة هي أول الطريق للإصلاح ..وأصدر الحراك الشبابي والشعبي في الأردن بيانا عشية "جمعة السيادة"، أكد أن العنوان العريض للحراك القائم منذ شهور عدة يتمثل بأن يطبق المبدأ الدستوري "الشعب مصدر السلطات"، وأنهم ولن يتراجعوا عن هذا المطلب مهما طالت المدة ومهما كانت الظروف".
كما شدد البيان على أن القرار السيادي الأردني يجب أن يكون منبعه وأصله الأردن ضمن الأطر الدستورية وبما يتوافق مع إرادة الشعب وأن التدخلات الغربية وصنع القرار في مكاتب الدول الأجنبية مرفوض ولن نقبله وإن مشروع الإصلاح الغربي لن يكون بديلا لمشروعنا الشعبي الإصلاحي.
وأشار الحراك إلى أن توالي المنح والقروض على الدولة يجب أن لا يسمح للمانحين والمقرضين أي حق في تقرير مصير الشعب السياسي والاجتماعي عكس ما كان يحدث قبل الحراك .
اما القوى المنظمة للفعالية، فهي كل من :
- الحملة الأردنية للتغيير 'جايين'
- حركة اليسار الاجتماعي الأردني
- شبيبة الحزب الشيوعي الأردني
- شبيبة حزب الوحدة الشعبية
- الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة 'ذبحتونا'
- شبيبة حزب الشعب الأردني 'حشد
- رابطة المرأة الأردنية
- تجمع 'اتحرك'
- مجموعة 'نقش'
- كتلة التجديد العربية
- منتدى الفكر الاشتراكي
- 'أجيال'
وأشاروا إلى ضرورة تحقيق السيادة في القرارين السياسي والإقتصادي، وسيادة الدولة على أراضيها، وسيادة الدستور والقانون، وسيادة الشعب لإرادته وقراره.
وتم اختيار الاسم انسجاماً مع الحراك الشبابي والشعبي في المحافظات وتأكيداً على أن السيادة هي أول الطريق للإصلاح ..وأصدر الحراك الشبابي والشعبي في الأردن بيانا عشية "جمعة السيادة"، أكد أن العنوان العريض للحراك القائم منذ شهور عدة يتمثل بأن يطبق المبدأ الدستوري "الشعب مصدر السلطات"، وأنهم ولن يتراجعوا عن هذا المطلب مهما طالت المدة ومهما كانت الظروف".
كما شدد البيان على أن القرار السيادي الأردني يجب أن يكون منبعه وأصله الأردن ضمن الأطر الدستورية وبما يتوافق مع إرادة الشعب وأن التدخلات الغربية وصنع القرار في مكاتب الدول الأجنبية مرفوض ولن نقبله وإن مشروع الإصلاح الغربي لن يكون بديلا لمشروعنا الشعبي الإصلاحي.
وأشار الحراك إلى أن توالي المنح والقروض على الدولة يجب أن لا يسمح للمانحين والمقرضين أي حق في تقرير مصير الشعب السياسي والاجتماعي عكس ما كان يحدث قبل الحراك .
اما القوى المنظمة للفعالية، فهي كل من :
- الحملة الأردنية للتغيير 'جايين'
- حركة اليسار الاجتماعي الأردني
- شبيبة الحزب الشيوعي الأردني
- شبيبة حزب الوحدة الشعبية
- الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة 'ذبحتونا'
- شبيبة حزب الشعب الأردني 'حشد
- رابطة المرأة الأردنية
- تجمع 'اتحرك'
- مجموعة 'نقش'
- كتلة التجديد العربية
- منتدى الفكر الاشتراكي
- 'أجيال'
No comments:
Post a Comment