أحداث مصر في سطور
-
أوردت وكالة أنباء الشرق الأوسط خبرًا نسبته لـ«مصادر مطلعة» قالت فيه إن
«الحكومة المصرية قررت استدعاء السفير المصري في الدوحة، للتشاور بعد إجراء
الاستفتاء المقرر على الدستور»،
وأضاف الخبر الذي أوردته الوكالة، يوم الاثنين، نقلاً عن
المصادر، أن قرار استدعاء السفير يأتي كخطوة للرد على التدخل القطري الذي
وصفته بـ«المرفوض» في الشأن الداخلي للبلاد -على حد قولها-.
- كشفت مصادر داخل التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب أن تهديدات وجهت الى أحزاب مشاركة في التحالف، زعمت أن «دورهم في التنكيل قد اقترب، بعد القضاء على الإخوان المسلمين». يشار الى انه تم تدشين التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في 28 حزيران الماضي، وضم أحزابا وحركات إسلامية ومجتمعية ونقابات عمالية ومهنية وشخصيات عامة ودعاة، لينضوي تحته أغلب المؤيدين للرئيس مرسي والمطالبين بعودته والرافضين السلطات الحالية، ويضم التحالف أحزاب البناء والتنمية والحرية والعدالة، والفضيلة والإصلاح والوطن والراية (أحزاب سلفية)، والوسط والاستقلال والعمال الجديد والتوحيد العربي والحزب الإسلامي.
- أكدت أسرة الدكتور محمد جمال حشمت -القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية وعضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة- أن قرار حكومة الانقلاب بتجميد ممتلكاته والتحفظ على أملاكه لا قيمة له؛ لأنه يصدر من سلطة باطلة ولن يرهبهم، ولن يثنيهم عن مواصلة طريق الكفاح ضد حكم العسكر، ومقاومة وإسقاط الانقلاب الدموي. وقالوا إنه مهما كان قرار الانقلابيين فلن يخذلوا دماء الشهداء التي سالت لتروي شجرة الحرية، وإن ما يدفعونه من تجميد أموال، أو تحفظ على ممتلكات هو ثمن بخس من أجل الحرية والحق والشرعية لا يساوي شيئا بجانب من دفع حياته لهذا.
- قال الدكتور محمد عبد المطلب وزير الموارد المائية والري في حكومة الانقلاب العسكري، إن «كل السيناريوهات مفتوحة لحل الخلافات بين مصر وإثيوبيا حول سد النهضة بما يحافظ على الحقوق المصرية من مياه النيل»، مشيرًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تحركًا دبلوماسيًا وسياسيًا وقانونيًا لتأكيد هذه الحقوق.
- استنكر حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط ما أسماه «خرس» أصحاب الجمعيات الحقوقية والسياسيين على انتهاكات الانقلابيين ضد الدكتور محمد البلتاجي القيادي بحزب الحرية والعدالة، وعضو التحالف الوطني لدعم الشرعية. وقال في تدوينة له على «فيسبوك»: «محمد البلتاجي مضرب عن الطعام لليوم الـ16 في سجون الانقلاب بسبب المعاملة غير الإنسانية، غير أنه فقد ابنته واعتقل ظلما هو وابنه، وكان من أحرص السياسيين على التواصل مع كل المختلفين معه برحابة صدر وطيب نفس». وأضاف عزام: «هذه حقيقة.. أين أصدقاء البلتاجي اﻵن، أصحاب الجمعيات الحقوقية والسياسيون، من الظلم الذي يتعرض له رفيقهم ضد مبارك واستبداده».
- كشفت مصادر داخل التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب أن تهديدات وجهت الى أحزاب مشاركة في التحالف، زعمت أن «دورهم في التنكيل قد اقترب، بعد القضاء على الإخوان المسلمين». يشار الى انه تم تدشين التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في 28 حزيران الماضي، وضم أحزابا وحركات إسلامية ومجتمعية ونقابات عمالية ومهنية وشخصيات عامة ودعاة، لينضوي تحته أغلب المؤيدين للرئيس مرسي والمطالبين بعودته والرافضين السلطات الحالية، ويضم التحالف أحزاب البناء والتنمية والحرية والعدالة، والفضيلة والإصلاح والوطن والراية (أحزاب سلفية)، والوسط والاستقلال والعمال الجديد والتوحيد العربي والحزب الإسلامي.
- أكدت أسرة الدكتور محمد جمال حشمت -القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية وعضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة- أن قرار حكومة الانقلاب بتجميد ممتلكاته والتحفظ على أملاكه لا قيمة له؛ لأنه يصدر من سلطة باطلة ولن يرهبهم، ولن يثنيهم عن مواصلة طريق الكفاح ضد حكم العسكر، ومقاومة وإسقاط الانقلاب الدموي. وقالوا إنه مهما كان قرار الانقلابيين فلن يخذلوا دماء الشهداء التي سالت لتروي شجرة الحرية، وإن ما يدفعونه من تجميد أموال، أو تحفظ على ممتلكات هو ثمن بخس من أجل الحرية والحق والشرعية لا يساوي شيئا بجانب من دفع حياته لهذا.
- قال الدكتور محمد عبد المطلب وزير الموارد المائية والري في حكومة الانقلاب العسكري، إن «كل السيناريوهات مفتوحة لحل الخلافات بين مصر وإثيوبيا حول سد النهضة بما يحافظ على الحقوق المصرية من مياه النيل»، مشيرًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تحركًا دبلوماسيًا وسياسيًا وقانونيًا لتأكيد هذه الحقوق.
- استنكر حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط ما أسماه «خرس» أصحاب الجمعيات الحقوقية والسياسيين على انتهاكات الانقلابيين ضد الدكتور محمد البلتاجي القيادي بحزب الحرية والعدالة، وعضو التحالف الوطني لدعم الشرعية. وقال في تدوينة له على «فيسبوك»: «محمد البلتاجي مضرب عن الطعام لليوم الـ16 في سجون الانقلاب بسبب المعاملة غير الإنسانية، غير أنه فقد ابنته واعتقل ظلما هو وابنه، وكان من أحرص السياسيين على التواصل مع كل المختلفين معه برحابة صدر وطيب نفس». وأضاف عزام: «هذه حقيقة.. أين أصدقاء البلتاجي اﻵن، أصحاب الجمعيات الحقوقية والسياسيون، من الظلم الذي يتعرض له رفيقهم ضد مبارك واستبداده».
No comments:
Post a Comment