15 ألف لاجئ سوري يدخلون المملكة خلال أسبوع
تواصل تدفق اللاجئين السوريين إلى أراضي المملكة حيث بلغ عدد الذين عبروا إلى أراضي المملكة من الشيك الحدودي أمس 1681 لاجئا، وفق المنسق العام لشؤون اللاجئين السوريين في الأردن أنمار الحمود.
ولفت ل"الغد" إلى أنه تم نقل جميع اللاجئين الذين عبروا إلى الأردن لمخيم الزعتري في المفرق، حيث بلغ عدد اللاجئين فيه زهاء 152 ألف لاجئ، فيما بلغ عدد اللاجئين الذين فروا من النزاع في سورية خلال الأسبوع الماضي نحو 15 ألف لاجئ.
وبين أن السلطات المختصة في المخيم سمحت لـ 230 لاجئا سوريا بالخروج من مخيم الزعتري بعد منحهم الكفالات بموجب القوانين والأنظمة المتبعة في مثل هذه الحالة، مشيرا إلى أن اللاجئين السوريين الذين عادوا طواعية 3100 لاجئ ليصل عدد الذين عادوا إلى بلادهم منذ دخولهم إلى الأردن 40 ألف لاجئ.
وكانت السلطات المختصة بدأت بالتخفيف عن مخيم الزعتري من خلال استقبال اللاجئين السوريين في مخيم مريجب الفهود في محافظة الزرقاء والذي تبرعت ببنائه دولة الإمارات العربية المتحدة، فيما تعد لإنشاء المخيم الثالث في منطقة مخيزن الغربية بمحافظة الزرقاء.
تزايد أعداد اللاجئين السوريين دفع بالجهات المشرفة إلى وضع خطة مع الجهات المختصة لتوسعة مخيم الزعتري لاستقبال 30 ألفا زيادة عن العدد المخصص، وطرح عطاء لتوسعة مخيم مريجب الفهود ليتسع إلى 25 ألف لاجئ بدلا من 5500 كما كان مخصصا مسبقا. وكانت الحكومة بدأت الأربعاء الماضي بنقل بعض الحالات الأشد ضرورة من اللاجئين السوريين إلى المخيم الإماراتي الأردني بمنطقة مريجب الفهود حيث بدأت بـ 106 لاجئين لا سيما النساء بلا معيل، والأرامل المعيلات، والأيتام، وفق المنسق العام لشؤون اللاجئين السوريين في الأردن أنمار الحمود.
وأضاف الحمود أن دولة الإمارات ستعمد الى توسعة المخيم وتجهيزه بجميع خدمات البنية التحتية لاستيعاب ما يقارب من 30 ألف لاجئ في حال استمرار زيادة تدفق اللاجئين السوريين الى الأردن، مبينا أن إنشاء مريجب الفهود، 20 كيلو مترا شرقي مدينة الزرقاء، جاء لتخفيف الضغط على مخيم الزعتري الذي تجاوز عدد لاجئيه 155 ألفا.
ولفت ل"الغد" إلى أنه تم نقل جميع اللاجئين الذين عبروا إلى الأردن لمخيم الزعتري في المفرق، حيث بلغ عدد اللاجئين فيه زهاء 152 ألف لاجئ، فيما بلغ عدد اللاجئين الذين فروا من النزاع في سورية خلال الأسبوع الماضي نحو 15 ألف لاجئ.
وبين أن السلطات المختصة في المخيم سمحت لـ 230 لاجئا سوريا بالخروج من مخيم الزعتري بعد منحهم الكفالات بموجب القوانين والأنظمة المتبعة في مثل هذه الحالة، مشيرا إلى أن اللاجئين السوريين الذين عادوا طواعية 3100 لاجئ ليصل عدد الذين عادوا إلى بلادهم منذ دخولهم إلى الأردن 40 ألف لاجئ.
وكانت السلطات المختصة بدأت بالتخفيف عن مخيم الزعتري من خلال استقبال اللاجئين السوريين في مخيم مريجب الفهود في محافظة الزرقاء والذي تبرعت ببنائه دولة الإمارات العربية المتحدة، فيما تعد لإنشاء المخيم الثالث في منطقة مخيزن الغربية بمحافظة الزرقاء.
تزايد أعداد اللاجئين السوريين دفع بالجهات المشرفة إلى وضع خطة مع الجهات المختصة لتوسعة مخيم الزعتري لاستقبال 30 ألفا زيادة عن العدد المخصص، وطرح عطاء لتوسعة مخيم مريجب الفهود ليتسع إلى 25 ألف لاجئ بدلا من 5500 كما كان مخصصا مسبقا. وكانت الحكومة بدأت الأربعاء الماضي بنقل بعض الحالات الأشد ضرورة من اللاجئين السوريين إلى المخيم الإماراتي الأردني بمنطقة مريجب الفهود حيث بدأت بـ 106 لاجئين لا سيما النساء بلا معيل، والأرامل المعيلات، والأيتام، وفق المنسق العام لشؤون اللاجئين السوريين في الأردن أنمار الحمود.
وأضاف الحمود أن دولة الإمارات ستعمد الى توسعة المخيم وتجهيزه بجميع خدمات البنية التحتية لاستيعاب ما يقارب من 30 ألف لاجئ في حال استمرار زيادة تدفق اللاجئين السوريين الى الأردن، مبينا أن إنشاء مريجب الفهود، 20 كيلو مترا شرقي مدينة الزرقاء، جاء لتخفيف الضغط على مخيم الزعتري الذي تجاوز عدد لاجئيه 155 ألفا.
No comments:
Post a Comment