حيا الله احرار الوطن بالطفيلة
فاروق العبادي
ان الحراك الشعبي الهادف الى صحوة الضمير الوطني لهو ورد الوطن الجميل في مساحات شاسعة متقاطعة من الاشواك والاعشاب الضارة التي زرعتها خلال عقد من الزمن مجموعة تسللت الى مواقع المسؤولية في الدولة جمعت ما بين مصالح مراكز القوى والاستقواء بالخارج متسترين احيانا ببعض الدمى من المحسوبين على ابناء الوطن حيث لم يتعدى دورهم دمى العرائس لفكفكة الدولة وافساد ادارتها وهدم ما تحقق من انجازات وتوجيه ثقافة المجتمع الى الاستهلاك واولوية المصالح الشخصية والمادية على المبادئ والمصلحة الوطنية .
كل ذلك في غفلة من ابناء الوطن المخلصين وشبابة القياديين ورجال المشورة والراي الى ان طفح الكيل وكان لابد مما لابد منه من رفع الصوت الوطني عاليا والنزول الى الميدان محاولة لوقف المخطط الذي يقود الوطن الى المجهول والدولة الى التوهان ما بين ادارة الوطن او نموذج الشركة تتحكم بها مراكز قوى ذات اجندة لخدمة المخططات التي تحاك بالمنطقة عامة والاردن على وجه الخصوص خدمة لاهداف لم تعد خافية على العامة وعامة العامة .
من اجل هذا نطالب دون تردد عدم الخوف من اصحاب الاصوات العالية من ابناء الوطن المخلصين لان العتب بقدر الامل وان شاب الاسلوب او المسلك بعض الاخطاء غير المقصودة او الناتج عن الاندفاع حرصا على مصلحة الوطن فكلها اجتهادات ان اصابت حققت الهدف في الحفاظ على المصلحة الوطنية وان اخطات ضررها ينتهى بعدم العمل من الحبة قبة .
ان شباب الطفيلة لا يستحقون من كل المخلصين الى التقدير والاحترام لانهم في مقدمة الحراك الوطني الصادق والاعلى صوتا النابع من نبع الانتماء لديهم لا يجوز تصويرهم بالمشاغبين لان في ذلك تجنيا عليهم فما يقومون به حراك وطني محمود لهم منا الدعم والمساندة على ما اصابوا والتجاوز عن بعض الهفوات ان وجدة من باب حسن النية .
نطالب بالافراج عن هؤلاء الناشطين الغر الميامين والتفرغ للصوص الفاسدين .
كل ذلك في غفلة من ابناء الوطن المخلصين وشبابة القياديين ورجال المشورة والراي الى ان طفح الكيل وكان لابد مما لابد منه من رفع الصوت الوطني عاليا والنزول الى الميدان محاولة لوقف المخطط الذي يقود الوطن الى المجهول والدولة الى التوهان ما بين ادارة الوطن او نموذج الشركة تتحكم بها مراكز قوى ذات اجندة لخدمة المخططات التي تحاك بالمنطقة عامة والاردن على وجه الخصوص خدمة لاهداف لم تعد خافية على العامة وعامة العامة .
من اجل هذا نطالب دون تردد عدم الخوف من اصحاب الاصوات العالية من ابناء الوطن المخلصين لان العتب بقدر الامل وان شاب الاسلوب او المسلك بعض الاخطاء غير المقصودة او الناتج عن الاندفاع حرصا على مصلحة الوطن فكلها اجتهادات ان اصابت حققت الهدف في الحفاظ على المصلحة الوطنية وان اخطات ضررها ينتهى بعدم العمل من الحبة قبة .
ان شباب الطفيلة لا يستحقون من كل المخلصين الى التقدير والاحترام لانهم في مقدمة الحراك الوطني الصادق والاعلى صوتا النابع من نبع الانتماء لديهم لا يجوز تصويرهم بالمشاغبين لان في ذلك تجنيا عليهم فما يقومون به حراك وطني محمود لهم منا الدعم والمساندة على ما اصابوا والتجاوز عن بعض الهفوات ان وجدة من باب حسن النية .
نطالب بالافراج عن هؤلاء الناشطين الغر الميامين والتفرغ للصوص الفاسدين .
No comments:
Post a Comment