وطــن نــيــوز
هدد الصحفي والناشط علاء الفزاع بالكشف عن حقائق مفاجئة حول ما تعرضه له في الأردن أو ممن الممكن أن يتعرض له على حد تعبيره، بعد وصوله إلى السويد وطلبه اللجوء السياسي .
وقال الفزاع الذي وصل، الخميس، إلى السويد لطلب اللجوء السياسي، إنه سيكشف الفترة المقبلة " مقداراً كبيراً من الحقائق حول ما تعرضت له وما كان يمكن أن أتعرض له".
وأكد الفزاع مانقلته "وطــن نــيــوز" عن سفره إلى السويد لطلب اللجوء قائلاً " مفاجأة أنا الآن في السويد، وقد باشرت اليوم إجراءات طلب اللجوء السياسي فور وصولي إلى مطار أرلاند في العاصمة ستوكهولم".
واضاف " كانوا يريدون أن يلعبوها لعبة بمارسون فيها دور الجلاد، ولكنني أرفض أن ألعب دور الضحية، ولهذا قررت تغيير قواعد اللعبة، ومكانها، حتى ولو كان يتضمن الابتعاد عن الأردن".
وتابع " وأظن أنني قلبت الطاولة عليهم وعلى ألعابهم المبتذلة المريضة. الآن لن تنفعهم كل الأساليب الرخيصة والمنحطة التي مورست ضدي طيلة أعوام ثلاثة، ولن تنفعهم التهديدات التي وصلت ذروتها خلال الشهور الستة الأخيرة، والتي وصلت مرحلة التلميح إلى عدم الحفاظ على سلامتي الشخصية".
وزاد ". خلال الأيام المقبلة وبعد أن أتفرغ سأكشف مقداراً كبيراً من الحقائق حول ما تعرضت له وما كان يمكن أن أتعرض له، وسيفاجئ ما سأكتبه كثيرين. من هنا، ورغم كل الظروف، سأكرس كل ما أستطيع من وقت وجهد لكشف وتعرية ممارسات الظلمة والفاسدين في وطني الأردن، وسأبذل كل جهدي لتعريتهم أمام الشعب الأردني، وأمام المحافل الدولية التي يخشونها أكثر من خشيتهم إيانا".
هدد الصحفي والناشط علاء الفزاع بالكشف عن حقائق مفاجئة حول ما تعرضه له في الأردن أو ممن الممكن أن يتعرض له على حد تعبيره، بعد وصوله إلى السويد وطلبه اللجوء السياسي .
وقال الفزاع الذي وصل، الخميس، إلى السويد لطلب اللجوء السياسي، إنه سيكشف الفترة المقبلة " مقداراً كبيراً من الحقائق حول ما تعرضت له وما كان يمكن أن أتعرض له".
وأكد الفزاع مانقلته "وطــن نــيــوز" عن سفره إلى السويد لطلب اللجوء قائلاً " مفاجأة أنا الآن في السويد، وقد باشرت اليوم إجراءات طلب اللجوء السياسي فور وصولي إلى مطار أرلاند في العاصمة ستوكهولم".
واضاف " كانوا يريدون أن يلعبوها لعبة بمارسون فيها دور الجلاد، ولكنني أرفض أن ألعب دور الضحية، ولهذا قررت تغيير قواعد اللعبة، ومكانها، حتى ولو كان يتضمن الابتعاد عن الأردن".
وتابع " وأظن أنني قلبت الطاولة عليهم وعلى ألعابهم المبتذلة المريضة. الآن لن تنفعهم كل الأساليب الرخيصة والمنحطة التي مورست ضدي طيلة أعوام ثلاثة، ولن تنفعهم التهديدات التي وصلت ذروتها خلال الشهور الستة الأخيرة، والتي وصلت مرحلة التلميح إلى عدم الحفاظ على سلامتي الشخصية".
وزاد ". خلال الأيام المقبلة وبعد أن أتفرغ سأكشف مقداراً كبيراً من الحقائق حول ما تعرضت له وما كان يمكن أن أتعرض له، وسيفاجئ ما سأكتبه كثيرين. من هنا، ورغم كل الظروف، سأكرس كل ما أستطيع من وقت وجهد لكشف وتعرية ممارسات الظلمة والفاسدين في وطني الأردن، وسأبذل كل جهدي لتعريتهم أمام الشعب الأردني، وأمام المحافل الدولية التي يخشونها أكثر من خشيتهم إيانا".